تجدون في هذا الموضوع:
- مسرحية حول السلامة الطرقية بصيغة pdf و word
- مسرحية حول حوادث السير بصيغة pdf و word
مسرحية حول السلامة الطرقية مكتوبة |
المسرحية الأولى: حول السلامة الطرقية
تفتح الســـتارة عن طـــالب يقـــف أمـــام
ملصـــق يظـــهر عليـــه شـــــعار الأســـــبوع المــروري ويــــدخل عليــــه
طــالـــب آخـــــر
- هشام:
أراك تنظر في صورة سيارة وعليها إشارة
تعجبية، أهي إشارة إلى أمطار، أم أن السائق به مسّ من جنيّ أو جنيّة؟
- علي:
إنها صورة شعار المرور، تحذر السائقين
من أي تقصير أو فتور.
- هشام:
أي فتور وأي قصور؟ أرى أن الشعار يجب
أن يحث السائق على عدم الطيش والسرعة، لأن فيهما لكل إنسان صفعة، وهما صفتان
تحتاجان من كل عاقل فزعة.
- علي:
كلامك صواب، وليس فيه أي قول يُعاب.
ولكن الشعار في الصورة يا هشام، تحذر من أخطاء الآخرين.
- هشام:
أخطاء الآخرين! أتقصد به المتهورين أم
فيه دلالة عامة لكل فعل مُشين؟
- علي:
نعم أخي هشام، فالشعار عام للتحذير من الآخرين:
المشاة، والانزلاقات، والحذر من عبور الحيوانات. إنه شعار يحذر السائقين، من كل
خطر دفين.
- هشام:
أرجو منك الشرح والتفصيل، والتفسير والتعليل.
فحديثك أثار في نفسي الفضول، فاسمعني منه كل تعليل مقبول.
- علي :
أما المشاة فمنهم الحذر في الممرات ؛
عند الخطوط وعند الإشارات ؛ فقد يمر فجأة واحدٌ من الأطفال لا يمسك به عم أو خال . فالحذر الحذر أيها السائق ، من كل راجل على
ممرات الراجلين ، الذي يمر عليه الأطفال والمسنون والسيدات . وإذا سألتني عن
الانزلاقات ، فمنها الأخطر ومنها المميت ، لأنها قد تحدث في أي وقت آت ، وعلى
السائق أخذ الحيطة والحذر ، عند نزول المطر ، أو عند عبوره بكل بقعة زيت ، انسكبت
على الطريق فهي لكل سائق خطرٌ مميت .
ولما نذكر عبور الحيوانات فهو خطر يهدد
السلامات ، فالحيوان لا يدرك قانون المرور أو تحديد وقت العبور . فالسائق العاقل
هو الذي لا يترك قيادته تحت تأثير مُسكر أو فتور.
- هشام :
أراك نسيت تحذير السائق من السائقين
الآخرين ، فهم قد يكونون متهورين ، أو الذهن شاردين .فهناك سائق متعب ، وهناك سائق
مُلعَب . فكم من ألعاب بالسيارات مقيتة ، كانت لأبنائنا مميتة . وكم من سائق ركب
سيارته بسرعة ، ليقودها وكانّ به من الجنّ صرعة.
- علي :
كلامك صحيح ، ولهذا كان الشعار يحمل
إشارة التعجّب ، ليدل على احتمالية وقوع حادث مرعب ، فلا ينفع الصوت بعد فوات
الفوت .
- هشام :
فلنجعل شعار المرور لنا شعارا، نردده
في الإذاعة جهارا ، ليجد السائقون فيه تذكيرا
ومنارا.
- علي:
ولنضم أصواتنا إلى أصوات المسؤولين، لنحذر آباءنا وإخواننا السائقين، من كل خطر دفين. والشعار في هذا العام، جاء هادفاً وعام، من كل أمر خطر وهام.
تحميل مسرحية حول السلامة الطرقية بصيغة word:
⇓⇓⇓⇓
تحميل مسرحية حول السلامة الطرقية بصيغة pdf:
⇓⇓⇓⇓
المسرحية الثانية: حول حوادث السير
- الراوي:
كان يامكان في حجر النبي العدنان عليه أزكى الصلاة و السلام صليوا على النبي أوزيدو فصلات،قصتنا تسارات من بلاد لبلاد ومكان لمكان وعجبات جميع البنيتات ولوليدات سمعوا هاد الحكاية فيها مغزى وغاية
- الطفل:
ماما مفيقتنيش بكري مشا علي الحال لمدرسة وأنا عندي امتحان ناري كفرتها….دابا خصني نمشي كنجري
- السائق:
يتكلم في الهاتف جرت حادثة، الطفل يبكي والسائق خائف.
- البوليسي:
مالك أوليدي لباس،واش وقع ليك شي حاجة مالك على هاد الزربة فين كان عقلك رآه كتقتلوا نفوسكم بيديكم ، كون مات هاد الطفل والسبب عدم احترامكم علامة المرور مباتليكش هاد العلامة ديال قف.
- الراوي:
شتوا أوليداتي أش طرا لصديقنا التسرع وعدم الانتباه أثناء عبوره الطريق كان غيضيع فحيات. حتى نتوما أوليداتي خاصكم تنتابه مزيان منين تقطعوا الطريق نشوف اليمين واليسار وتوصل وسط الطريق وتوقف وتشوف اليمين و اليسار وتقطعوا من ممر الراجلين كفى كفى من الحوادث كفى من الحوادث.
تحميل مسرحية حول حوادث السير بصيغة word:
⇓⇓⇓⇓
تحميل مسرحية حول حوادث السير بصيغة pdf:
⇓⇓⇓⇓
مواضيع أخرى ذات الصلة باليوم الوطني للسلامة الطرقية: